mercredi 4 juillet 2007

الخطوط الحمراء

4 جويلية, في ذكرى إستقلال الولايات المتحدة: هل أصيب مارد الحرية بعدوى الخطوط الحمراء?

4 commentaires:

Gouverneur de Normalland a dit…

bien vu !

Tarek طارق a dit…

إي يا قري رايس.... مشكل "الرؤية" متاع الادارة الحالية أكبر من أي إدارة أخرى

Tarek طارق a dit…

حبيت فقط نزيد إلي "الرؤية" الخاطئة هذية إلي تشمل الوضع الداخلي ما وصلتش لحالة "تغييب الحريات" كيف بعض الديماغوجيين قاعدين يتحدثو... طبعا فما تأثير على مساحة الحربة علي كان قبل... أما كي تجي تشوف السلطات عملت قوانين ("قانون الوطنية") إلي في الحقيقة ردت أمريكا مثلا كيف بقية "الدول الديمقراطية".... يعني الما كان مسيب على البطيخ برشة قبل.... لكن برغم هذاكة وضع الحريات لهنا قعد أفضل من الأقطار الأوروبية... و هذا نقول فيه بالتجربة مش على المستوى النظري (و أنا عشت الفترتين يعني قبل و مبعد 11 سبتمبر و نجم نلاحظ التغيرات هذية في مقارنة ما أقطار كيف ألماتيا و فرنسا).... فما بالطبيعة مشاكل كبيرة على المستوى الإعلامي... لكنها في الحقيقة ما توصلش حد "كبت الحرية"... بالعكس الضغط الواقع على الادارة الحالية جاي من الإعلام خاصة الصحافة المكتوبة و بعض البرامج التلفزية.... على حال ما ظهرلي كان فما حالة ديمقراطية "مثالية"... ديما بش تقعد فما خطوط حمراء بهذه الدرجة أو تلك

بالمناسبة فما عمل فني مشهور (متع الفنان ياسبر جونس) تعمل في زمن حرب الفيتنام يشبه للفكرة متاعك

FREE-RACE a dit…

@tarak Khahlaoui:
الفكرة المعروفة على أمريكا هي أنها بلاد متحررة مالأفكار المسبقة و الجامدة...و كل شيء فيها قابل للحركية و التغير...المشكل يتطرح وقت اللي يتكون مناخ عام في هالمجتمع يعبر عامة على نفس الطرح و يتبنى نظرة جاهزة على عرق أو دين...و الملاحظ أنو فما قالب جاهز تكون على كل ما يمت للإسلام بصلة- هوما االي جابوه لرواحهم- و على أساس هالقالب, بدات تتسطر تقاليد جديدة في التعامل تتنافى مع ما تعودنا عليه مالشعب الأمريكي... هالممارسات و إن كانت محدودة, تشكل بقع حمراء و تتنافى مع خصوصيات المجتمع الأمريكي المبني على التنوع و قبول الاخر... هالخصوصية اللي شكلت قوة هالبلاد و خلات الامريكان يناضلو دوما لتصفية ما ورثوه من بعض أشكال التفرقة ضد السود وغيرهم... ظهور أشكال جديدة مالتفرقة يشكل نقطة إستفهام و ينبأ بتوالد خطوط حمراء...على العموم أنت أحسن من يمكن يوضحلنا هالحكاية بحكم و إنك في قلب الحدث:)