شهد بر تونس إنتصاب حملة صولد واسعة النطاق شملت ما تقادم في المحلات من النسيج و الأحذية و بعض الآلات الكهرومنزلية صينية المنشأ..
منظمات الدفاع عن المستهلك سعت لأن لا تطال حملة التخفيضات ذلك الهامش من الحرية الذي نلناه بنضال تونسيين بررة.
و لازالت هذه المنظمات تطالب بأن يشمل الصولد مدة وعدد مرات الترشح للرئاسية و التشريعية و عدد مكاتب الإقتراع تسهيلا لمراقبة جودة السلعة الإقتراعية.
الصولد يــُـــبرمج عادة لكي يخلق حركية في الأسواق الراكدة .. يسمح الصولد بتصريف كل السلع المــُـــتقادمة و يضخ دماءا جديدة في شرايين البلاد... فـــما الحال في هاته البلاد ؟ :
الصولد "يتحدّى" التجديد... السلع المـــُــــتقادمة بـــــورك في ركودها... قبل الصولد وبعده... لا جديد يذكر... بل قديم يـُــــعاد.
1 commentaire:
حلوة يا فري ام القديم باهي في الشراب وعائلته حاشاك
Enregistrer un commentaire