samedi 1 mars 2008

أقــــوم المــــسالـــك في حــــماية آثار المــمالــــك

.

تـُــعتبر الحفريات الأثرية من العمليات المــُــعقدة التي تستوجب خبرات مـُــؤهلة: و ذلك لتكشف النقاب عن ما يــُـــخبأه باطن هذا الوطن من ثروات دون الإضرار بها.

كالعادة تكون خبراتنا في الموعد و ذلك بإستنباط حل عالمي لحماية المواقع الثرية بالآثار التي لم تشملها العمليات الحفرية بعد :

يــــتم حماية هذه الآثار الباطنية و ذلك بتغطيتها بطبقة عازلة من الأسمنت المـُــسلــــّــح , مُدعمة بـــحـــيطان من الآجر الأحمر و المُُــطعمة بغلاف من السيراميك...و تــُــدعـّــم هذه الأرضية بطبقة عازلة من الرخام الإيطالي و الإسباني... و يــُــسمى هذا الحل البناء فوق المناطق المحمية.

لا يخلو هذا الحل العلمي من الإبداع حيث يتم عزل المناطق التي لم يشملها الإسمنت بطبقات من الإسفلت تــُـسمـّــى إصطلاحا طــُـــرقات تهيئة لحماية الثروات الباطنية.

يتم بيــــع هذه المساكن العازلة لأصحاب الثروات حتى يتم ضمان إستقرارهم بها ... و بالتالي نكون قد حققنا حماية أبدية للثروات التـــاريخــــية الراقدة في باطن التراب.

4 commentaires:

Sosso a dit…

C'est d'ailleurs après avoir consulter des experts en la matière que les autorités tunisiennes ont décidé de procéder de cette façon pour préserver patrimoine et mémoire. Mais surtout pour assurer du travail pour les futurs archéologues. si ça c'est pas du développement durable et de l'anticipation?!

Anonyme a dit…

انشا لله ما تكونش تقصد في قرطاج و سيدي بوسعيد و المرسى؟ سينون مزمرة عليك

هاها

تدوينة تحفونة و يعطيك الصحة

Anonyme a dit…

Je crois qu'il visait plutôt, la coopération tuniso chinoise pour conserver le patrimoine écologique à Zembra!

;-)

Anonyme a dit…

You are great! man!
Bravo c'est ca la preservation du patrimoine wlla laouah , pour assurer qu'il y aura plus du chomage parmi les constructeurs.ya3ni elbanneya belfos ha, ha ha
Soumaya