تـــمـــــوج كـــميات مـُـــعتبرة من الشـــعـــب غـــبـــطــــة و صخــــبا و تهريـــــــجا , حين تــُــقــذف كـــرة من جـــلــــد الماعــــز في شباك النادي الإغــــــريقي أو التــــراخي الرياضي... الجيش الملكي... الحرس السوداني ... أو كتائب عز الدين كسبرجاك...
تـــختفي كمية الشعب هذه حين تـــُـــــقذف قــــــذيفة على شــُـــبــــّــــاك منزل آمن في أرض مــُــــغتصبة...يختفي الجيش الملكي و تختبئ الكتائب... فـــقــط تتـــجـــند بعض الوحدات من الحرس أمام المعاهد و الكليات.
قد لا يجوز الخلط...فــــلــــــكل قذيفة جمهور..
القذيفة الكروية جمهورها مـُــتحمس ... فالقضية واضحة المعالم... إمكانية الإنتصار تنحصر في إنتدابات بالدولار من أدغال إفريقيا.. و مـُــــدرب مـُـــــرتشي... و شعارات تحت الحزام, نابية و ركيكة, للحط من معنويات العدو...
القذيفة الفسفورية جمهورها خافت...فالقضية شائكة الملامح...لا إمكانية للإنتصار... فـــالدولار يـــُــضخ في البنوك المـُــــفـــلسة... و الحـــــاكم مــُـــــرتشي... و الشـــعارات فقط لا يــُــمكن أن تحرك قيد أنملة في العدو.
sadi9i free
RépondreSupprimerchokran li wooujoudika wa li woujoud hedhihi el modawwana
bravo....
RépondreSupprimerBravooo Free !!
RépondreSupprimernetssawrek el post hatha ktebtou nharet eli rawa7t mel marssaoui wa9tha el 9assef 3ala achadou fi ghaza w kraheb tzamer far7anin b 3id miled jam3iethom !!!!!!!!!!!!!!!!!!
الله يرحم من قرى و ورا !
RépondreSupprimerزايد معاك يا فراس وحدك في الزرارق
نتمنا نهار نشوف مقال يشبه حتى من بعيد للتدوينة هذه في صحفنا التونسية و العربية