تقزيم الأزمات هواية أزلية... يمارسها أصحاب الأبراج العـــاجية... سلاحهم في ذلك اللغة الخشبية =
حين تصبح الروح البشرية دون أهمية... يقول الصهيوني ما بال العرب يستعملون أنفسهم دروعا بشرية ...و يقول المـــُــــتصهين أطفال الحجارة صناعة همجية = يا بدو ... يا متخلفين .. إحترموا براءة أطفالكم ... لماذا تــــدفعون صغــــاركـــم غـــصبا لمواجهة الأسلحة النارية...
حين تصبح الروح البشرية دون أهمية... يــــبـــرع الديكتاتور العربي في الحماقــــات إستراتيجية ... يصرح على شاشات التلفاز بوقاحة جــــلــــيــــة : شددنا الحصار على المعابر... لكي لا نسقط في فخ تقسيم الأراضي الفلسطينية.....أنا أقطع صلـــة غزة بالعـــالم , لأنني أريد أن أقـــــيكم من مخططات الصهيونية..
تقزيم الأزمات يشمل الشؤون الوطنية =
حين تصبح الروح البشرية دون أهمية... يقول هواة تميـــــيــــع القضية... شباب تونس ليست لديهم رغبة في الهجرة السرية.. ليس الحارقون إلا شرذمة من الباحثين عن تحسين وضعية ... ليسو إلا بضعة لاهثـــيــــــن وراء أحلام وردية... فحالتهم في تونس حالة مــــثــــــالـــيـــة .. لكنهم للأسف يبحثون وراء البحار عن ثروة خـــــرافية, بسرعة برقية .
و دمتَ للكلمة الأبيَّة
RépondreSupprimerو التعبير بحريَّة
و فضح ذوي النّوايا القزورديّة
المتصهين الذي يكتب من باريس عن "البدو المتعجرفين" اصيل قرية صغيرة من جهة المهدية
RépondreSupprimerيتحدث و كانه ينحدر من سلالة اناس جاؤوا من المريخ
لم يتعلم الا لغة الأستعمار
Ce commentaire a été supprimé par l'auteur.
RépondreSupprimerشكرا على التدوينة وإلى الأمام فالطابور طويل... يقف على عتبة البيت الأبيض!
RépondreSupprimerيزي يافراس راهو يعرفهم
RépondreSupprimerهم كمشة باحثين عن الثراء السريع ومسلمين في ارضهم مريتش رجيم معتوق مهملة
يستاهلو هاالكمشة ناكري النعيم هاربين من المعجزة