كل من يرغــــب في الـــولوج بين فــيافـــي الأندلس و جبال الثلج, وجب عليه الحصول على صك خلاص ... و ذلك بالإصـــطـــفاف دون تـــرمرم تحت حائط المبكى الكائن نهج يوغسلافيا العامر...و الإنتظام طوعا في طابور مكشوف فوق الأرض و تحت الشمس .. أناء الليل و أطراف النهار...
يـــلتزم أولي الأمر بمباركة الطابور و تنظيم إصـــطـــفاف الرعـــايا وفق نظام كراديس سمته تــــهمة الشعـــر الأسود و الـــبشرة السمراء.
bizare rue ? il me semble ce pays du marechal této n'existait plus sur la carte du monde depuis le siécle passer .
RépondreSupprimeril est temps pour la ville de tunis de se reveiller de son sommeil .
et ce n'est pas le choix qui manque :
- la sebie
- la bosnie
- le kosovo
ect...
ramzi
Ce commentaire a été supprimé par l'auteur.
RépondreSupprimerHaw bech ya3mlou tabour e5ir fil 8raba :)
RépondreSupprimer@ramzi
RépondreSupprimerرغم إختفاء يوغسلافيا من الخارطة فإن بلدية تونس لم تخطئ في الإبقاء على إسم ذلك النهج :)
إنه إسم على مسمى
بنو وطني في ذلك النهج...يذكرون بطوابير الخبز في أنظمة الشرق المستبد سابقا
@arabica
طول الطابور يزداد يوما بعد يوم...
يقال أن هذا الطابور الطويل سيلتحم غدا الإثنين 28 أفريل بالجماهير الغفيرة على حافتي شارع المجاهد الاكبر بورقيبة... ليرفعوا الأعلام و اللافتات القماشية الحمراء و الزرقاء و البيضاء ...عربون محبة و ترحاب بحاكم بلاد الفرنجة ساركوزي المهف
من بلاد الأحلى ناس.......الذواّقين الفنانين ......المزطولين التائهين.....العاملين العاطلين.....أو العاطلين العاملين....الباحثين عن رغيف......أو حتى عن صدر حنين......الطامعين في الحصول عن فيزا العبور ......في ذلك الصفّ الطويل...والذّي يزداد طولا كلّ يوم .......كّل عمر....... كلّ جيل......
RépondreSupprimerنرفع نخب الخيبة الجديدة وننتظر كلّ الوقت اللذى يلزمنا تحت حائط مبكانا عسانا ننعم بالعبور الى رغيف او كرامة ...فمن حقنا البشري ارتكاب الحلم
aya jay ta3mel tallla ?
RépondreSupprimer:)